إن لم تكن هي القصه الحقيقيه فهي أقرب للحقيقه
لايمكن أن تخفي أمريكا جثة أسامه دون سبب ولايمكن أن لاتتباها بجثته أمام العالم وأنه قتلته
ولنا في قديم الأحداث عبر لمّا قتل الثائر تشي جيفارا تصور جانبه أحد القاده وهو مقتول فخراً بقتله
لول أستطاعوا لفعلوها مع أسامه ولاكن الحمد لله الذي لم يمكنهم من منالهم
تحيتي لك أماني